يوحنا النقيوسى الكذاب (اثبات كذبه من مواقع نصرانيه)
اولا من هو يوحنا النقيوسى تعقيب الشرقاوي اقتباس:
يوحنا النيقيوسي الأسقف المصدر http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=6401
هو اسقف
مصرى عاش فى الفتره التاليه للفتح الاسلامى
فى مصر ، كتب كتابا تاريخيا عن تاريخ مصر (وهو كتاب بلا قيمة حقيقيه سوى ان
المؤرخين الاجانب استخدموا الاجزاء التى تتحدث عن دخول العرب مصر ) لاثبات ان المسلمين
ارتكبوا مذابح ضد المصريين الاقباط
ومن اشهر
من اشار الى هذا كتاب الفريد بتلر عن فتح مصر
، و كتاب تاريخ الامه القبطيه ، وكلاهما تحامل على المسلمين استنادا
لكتاب هذا الرجل
ولا داعى
لتكرار اكاذيبه الممله هنا لكنى سأعطيكم مثالين عن رأيى
النصارى الحقيقى فيه حتى يضعه كل واحد فى عين اى نصرانى مصرى يردد كالببغاء
مقولات الاضطهاد مقتبسا من كتاب النصاب يوحنا النقيوسى
انظر
الصوره فى الاسفل ستجد نص ما يقوله موقع البابا كيرلس عنه والصوره تحوى الرابط واثرت ان انقلها كصوره لان القوم مزورين
بطبيعتهم وقد يغيرون الرابط او الكلام او يحذفونه
تماما فاخذتها كصوره تحوى العنوان كاملا كدليل
وباختصار
فهم يصفونه بانه (شخصيه مريضه ) بصريح العباره لانه مصاب كما نرى بالساديه وحب تعذيب الاخرين مما حدا الاساقفه الى عزله ، ومثل
هذه الشخصيات تستمتع باختراع احداث دمويه
تستلذ بتخيلها ، كما فعل فى كتابه
ثانيا كتاب ساويرس بن المقفع (سير الاباء البطاركه) وهو اسقف شهير جدا وصل الى
منصب البطريركيه على ما اذكر او منصب انبا ، وهو
له اعتبار كبير وقد ابدى اعجابه (بتقوى يوحنا النقيوسى) ورغم هذا فهو يذكر له
حادثة شارك فيها بالتزوير (شهادة زور ) لتغيير وصية البابا الميت بتعيين شخص معين
خلفا له ، وقام بتعيين شخص اخر
وفى كلا الحالتين فالرجل من مصادرهم شارك فى التزوير فى امر دينى خطير وهو
اختيار البطريرك ، وهو شخصيه مريضه بالساديه
فاى شهادة
تبقى لرجل كهذا
اخوكم
د / شريف حمدى
مؤرخ قبطي مشهور. نعرف القليل عن حياته الخاصة مما جاء عرضًا في تاريخ البطاركة للأنبا ساويرس
بن المقفع. عاش في النصف الثاني من القرن السابع الميلادي. تطرف واشتد في تأديب أحد الرهبان الذي وقع في خطية الزنا، وضربه ضربًا مبرحًا
حتى مات بعدها بقليل الأمر الذي يكشف عن شخصية مريضة. لهذا انعقد مجمع أساقفة
وقطعوا الأسقف وأسقطوه من رتبته.
لكن ترجع شهرة يوحنا النيقيوسي إلى كتابه الذي ألَّفه في التاريخ العام ودوَّن فيه تاريخ
العالم منذ الخليقة حتى أواخر القرن السابع الميلادي. ويعتبر يوحنا إلى حد ما معاصرًا للفتح العربي لمصر، وقد أوجز في ذكر حوادث ذلك الفتح.
لكتابه هذا قيمة خاصة، إذ أصبح مصدرًا لا غنى عنه للباحث في تاريخ تلك
الفترة. ضاع هذا الأثر النفيس بلغته الأصلية القبطية، ولكن يوجد نص كامل للكتاب باللغة الأثيوبية القديمة، قام
المستشرق زدتنبرج بترجمته إلى الفرنسية، ونشره في باريس عام 1883م. يضم هذا المرجع
122 فصلاً، ويتحدث في الفصول الإحدى عشر الأخيرة عن
الفتح العربي.
وقد أعطي اهتمامًا خاصًا بمصر والمصريين. فأوضح أنه أول من صاغوا
الذهب، وبحثوا عن المناجم، وصنعوا أدوات الحرب، كما تحدث عن بناء الأهرامات. لهذا
العمل أهميته الخاصة في التاريخ لبطاركة كرسي الإسكندرية. وقد عاصر أربعة من باباوات
الإسكندرية: البابا أغاثون والبابا يوأنس الثالث والبابا إيساك والبابا سيمون الأول الذي سامه أسقفًا علي
نيقيوس مسقط رأسه.
منافقين
لاحظ اللون الأحمر
مجنون .... ومع ذلك صدقوه
لاحظوا أنه كان أسقف على نيقوسيا وليس فى مصر ومع ذلك كتب تاريخ الفتح وأثر على أعصابه
!!!!!!! .... يعنى مثل العاده كذب فى كذب ..... لأن الطائرات والسوبرجيت لم تكن
موجوده فى ذلك الوقت إلا إذا كان يسوع
(الأقنوم الثالث) بيوصله بنفسه