 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
المشاركة الاصليه للعضو /عرفه الشواف (منتدي
الجامع )
أما عن موضوع الآية القرآنية التي تطلب الاستغفار لذنوب رسول
الإسلام وذنوب المؤمنين والمؤمنات ( محمد : 19 ) , فهذا واضح
من ظاهر النص وأكد كلامي ترجمة هذه الآية إلي اللغة الإنجليزية
, إذن فانا أقدم شرح النص كما هو واضح ولا أؤول الكلام إلي شيء
آخر كما قام بذلك شيوخ الإسلام , وهذا هو ما يقوله العقل تشرح
مجموعة الآيات لاستخلاص العقيدة ولا تؤول العقيدة ( ######## )
علي تفسير الآيات .
مثال آخر يثبت كلامي في هذا الموضوع :
وأنا أتصفح برنامج المصحف الرقمي الذي احمله علي الكومبيوتر
الخاص بي , استخدمت خاصية البحث به عن كلمة "
يفغر " , فكانت نتيجة البحث 35 كلمة
, لكن الذي لفت انتباهي هو كلمة يغفر
في آية الفتح رقم (2 ) , يقول القران :
{لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا
تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ
عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً } ( الفتح2)
لكن الذي اندهشت له هو ما قرأته في تفسير الجلالين المحمل مع
البرنامج ذاته في تفسير هذه الآية , فكتب يقول :
(ليغفر لك الله) بجهادك (ما تقدم من
ذنبك وما تأخر) منه لترغب أمتك في الجهاد وهو مؤول لعصمة
الأنبياء عليهم الصلاة والسلام بالدليل
العقلي القاطع من الذنوب واللام للعلة الغائية فمدخولها
مسبب لا سبب (ويتم) بالفتح المذكور (نعمته) إنعامه (عليك
ويهديك) به (صراطا) طريقا (مستقيما) يثبتك عليه وهو دين
الإسلام.
ما معني هذا الكلام ؟ وكيف يقبل العقل هذا
الكلام ؟ |
|
 |
|
 |
|