خروج    المشاركات الجديدة    المساعد الخاص    التحكم  

رجال ونساء أسلمو دورة حفظ رياض الصالحين في 40 يوم منتدى التوحيد Jesus is muslim شبكة الحقيقة الإسلامية شبكة صوت بلدي لمحاربة التنصير و الماسونية

 
 

إضافة ردإضافة موضوعإضافة إستفتاء (12) [1] 2 3 ... آخر » ( إذهب إلى أول مشاركة غير مقروئة )

> هل المسيح هو الله ؟ نعم بكل تأكيد
عضو
**
المجموعة: الأعضاء
رقم العضوية.: 14761
المشاركات : 75
التسجيل : 10-December 04
الجنس :
المكان:
البلد :


الاخوة الأعزاء

أهلا بكم والسلام عليكم

اليوم سوف أتكلم في موضوع سوف يصحح كل إيمان وعقيدة المسلمين في السيد المسيح

هل المسيح هو الله ؟

نعم وبكل تأكيد , وهذه الحقيقة الواضحة موجودة في الكتاب المقدس , كتاب اليهود + كتاب المسيحيين, كما موجودة أيضا في القران كتاب المسلمين المقدس , وللسيد المسيح عدة ألقاب وهي ابن الإنسان وابن الله والطريق والحق والحياة والراعي الصالح والنور الحقيقي والباب والقيامة والحياة وغيره من الألقاب , وسوف أوضح كل هذا الكلام لاحقا

سبق أن دخلت في مناظرة مع الأخ أبو عبيده وكانت حول دخول الشيطان في رسول الإسلام , وقد أعطيته 11 دليل إثباتا لتلك الحقيقة , وطلبت منه تفنيد هذه الأدلة أل 11 , إن كان يؤمن فعلا بان رسول الإسلام لم يدخله الشيطان , وفعلا لم يستطع ذلك , وحاول الدفاع عن رسول الإسلام بأدلة لا تقنع عقل طفل صغير

( وأنا اعذره في ذلك فهو يدافع عن قضية خاسرة ) , ولذلك كثير من المسلمين المتفهمين لحقيقة الأمر بدلا من أن يدافعوا بالباطل عن حقيقة واضحة , قاموا بإنكار حديث السحر تماما لخطورته علي نبوة النبي ( ولهم حق في ذلك لان هذا هو الحل الوحيد لهذه المشكلة الكبرى ) ,

ولكن ليس كل المسلمين فعلوا ذلك لان الحديث كان في الصحيحين ولو أنكروه لانكروا بالتالي كل الأحاديث الأخرى ( وهذه مشكلة أخرى ) , فاقروا بحديث السحر وحاولوا الدفاع عن نبيهم بأدلة مختلقة غير مقنعة , وأنا أقول لهم أن كان الله العظيم لم يدافع عن نبيه وخاتم أنبيائه , فهل انتم اقوي وافضل من الله في ذلك الأمر ( طبعا حاشا لله ) ,

ومثال عملي لذلك أن يستعين شخص متهم بالقتل في المحكمة بشخص آخر أمي لا يفقهه في القانون شيئا , بدلا من أن يستعين بمحامي قوي وضليع في القانون , هذا ما يحاول المسلمون اليوم في الدفاع عن نبيهم ( وأنا اعذرهم في ذلك ) ولكن آلم يسأل واحد منهم نفسه سؤال :: أن كان الله لم يدافع عن نبيه , فهل أنا افضل من الله ؟!!!!!

إذا لا مفر من الاعتراف بهذه لحقيقة التي للآسف تنفي نبوة رسول الإسلام وتنفي كلام القران هو كلام الله وهذا اهو شيئين في حياة الإنسان المسلم , لانه في تلك الحالة سيكتشف أن أساس إيمانه مبني علي وهم وسراب وعلي كوم من الرمال , مجرد شويه مطره تسقط علي الأساس , سينهار البناء كله وسيكون الانهيار عظيما ( هذا هو ما علمنا به السيد المسيح )

والمسيح هو الله الذي ظهر في الجسد , أي تجلي في الإنسان يسوع المسيح واتحد به , وصار بذلك المسيح طبيعة فريدة في نوعها فهو الإله المتأنس ( ظهر في إنسان ) أو الإنسان المتأله( المتحد بالله )

ولكن أنا اعلم أنكم تسائلون:
هل الله يأكل ويشرب ؟ وهل الله يموت ؟ وهل الله ينام ؟ ومن كان يقود العالم ويدبره عندئذ ؟

لكل هذه الأسئلة سأقدم الآن فكرة بسيطة عن المسيح الإله , وطبعا الله لا محدود وعندما أتكلم عن اللامحدود , أظن كتب العالم لا تسعه , ولكن في كلمات قليلة سأوضح بعض الأمورالبسيطة عن شخص المسيح الإله


هذا الجدول يوضح طبيعة المسيح الفريدة الإنسان والإله في وقت واحد :

المسيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــح
طبيعة إلهية+++++++++++++++++ طبيعة إنسانية
لاهوت الله متحدا بالجسد والروح جسد أنساني + روح بشرية
لا يأكل يأكل
لا يشرب يشرب
لا ينام ينام
لا يتعب يتعب
لا يصوم يصوم
لا يموت يموت
غير محدود في المكان والزمان محدود في المكان والزمان


طبيعة المسيح طبيعة فريدة ( الوحيد الجنس كما قال عنه الإنجيل ) تختلف عن طبيعة أي إنسان آخر لان ميلاد المسيح يختلف عن أي إنسان آخر

المسيح له طبيعة خاصة وهي اتحاد طبيعته البشرية ( جسد أخذه من العذراء مريم وروح بشرية مثله مثل أي إنسان ولكن بدون خطية) مع الطبيعة اللاهوتية ( طبيعة الله ) وذلك بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغير

لذلك المسيح هو إنسان كامل ( جسد + روح بشرية ) وبه اتحد لاهوت الله , ولاهوت الله غير محدود أي متحدا مع المسيح وفي السماء ويملا كل الكون ( مثال لذلك وان كان محدود , الشمس في السماء ولكن تجدها في بيتك وفي مكان عملك وفي منزل جيرانك وفي بلدك وفي عاصمتك وفي كل مكان في نفس الوقت رغم أن الشمس محدودة لو قورنت بالله الغير المحدود) ,

مثال عملي لبيان طبيعة الاتحاد , عندما تسخن قطعة حديد سوداء علي النار حتى درجة الاحمرار , بعد الوصول لدرجة الاحمرار تتحول قطعة الحديد السوداء إلى قطعة حديد حمراء ويسمي حديد محمي بالنار ,

وممكن تطرق قطعة الحديد وتثنيها وتشكلها بالمطرقة ولكن النار المتحدة بالحديد لا تتأثر بأي شئ من هذا....... ليه؟ لأنها من طبيعة أخرى , ولكن قطعة الحديد السوداء الأصل هل تظل كما هي ؟ أم تأخذ أيضا صفات النار المتحدة بها ؟
نعم تأخذ صفات النار , بمعني انك بقطعة الحديد الحمراء تستطيع أن تحرق شيئا وتلسع آخر وتسيح أي شئ يسيح بالنار وممكن تشعل من قطعة الحديد الحمراء نارا أخرى ( أي أخذت صفات النار أيضا المتحد بها ) لكن النار طبعا لا تتأثر بطرقة المطرقة ولا تتأثر بثني الحديد أو تشكيله ( كلام واضح )

لكن ليس معني ذلك أن الحديد اصبح نارا ولا النار أصبحت حديد ( أي اتحاد بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغير, فلكل من الحديد والنار طبيعته الخاصة به )

هذا بالضبط تشيبه للمسيح الإنسان المتحد بلاهوت الله , فالإنسان يسوع ( جسد من مريم العذراء + روح بشرية مثلنا ) يأكل ويشرب وينام ويموت ويتألم , ولكن اللاهوت المتحد به لا يتأثر بكل ذلك............. لماذا ؟ لانه من طبيعة أخرى ,

و هنا نقول أن جسد يسوع لم يصبح إلها ولا الإله اصبح جسدا) كما في المثل السابق أن النار لم تصبح حديد ولا الحديد أصبحت نار)
وبالتالي لاهوت الله المتحد بالمسيح الإنسان لا يأكل ولا يشرب ولا ينام ولا يموت............. لماذا ؟ لان الله روح وليس مادة وغير محدد بمكان ويملا الكون كله,
أما الذي يأكل ويشرب وينام ويموت هو جسد المسيح الإنسان الذي أخذه من العذراء مريم ( الصورة وضحت الآن )

أي أن لاهوت الله اتحد مع الإنسان يسوع المسيح ( الجسد + الروح البشرية ) ومازال موجود في كل مكان ولا يحده شيئا , مثل النور في المصباح موجود في اللمبة ونوره يشع في كل مكان , فاللمبة لم تحد نور المصباح فالنور نظرا لطبيعته نفذ وشع من اللمبة إلى كل مكان

وعندما مات المسيح علي الصليب انفصلت روحه الإنسانية البشرية من جسده الإنساني الذي أخذه من مريم العذراء , ولكن لاهوت الله ( الذي لا يموت ) لم يفارق ..لا جسده ولا روحه البشرية..

تشبيه عملي لذلك حتى يقرب الفكرة قطعة ورقة موضوعة في كوب زيت ثم تقطع الورقة نصفين ( تشبه انفصال الروح البشرية عن جسد المسيح البشري ) وتفصلهم عن بعض ولكنهما مازالا في كوب الزيت , أي أن لاهوت الله مازال متحدا بجسد المسيح وروحه البشرية , وفي نفس الوقت أيضا لاهوت الله في كل مكان في السماء وعلي الأرض لان لاهوت الله غير محدود)

لذلك بعد موت المسيح علي الصليب , فان روح المسيح البشرية المتحدة باللاهوت نزلت إلى الجحيم ( مكان انتظار كل أرواح البشر لان الفردوس لم يكن قد فتح بعد ) , وحررت كل النفوس التي كانت تعيش علي رجاء خلاص الله ابتداء من آدم حتى اللص اليمين الذي مات بجوار المسيح علي الصليب ,لذلك يقول الكتاب المقدس " أن الجالسين في الظلمة وظلال الموت ابصروا نورا عظيما " ( نور المسيح )
ثم أصعدت روح المسيح المتحدة باللاهوت كل الأرواح التي حررها المسيح من الجحيم وادخلها الفردوس , الذي كان مغلقا أمام الإنسان من لحظة سقوط آدم في الخطية
أي أن الفردوس لم يفتح إلا بعد تقديم المسيح نفسه كفارة عن كل خطايا العالم ,

وبتقديم نفسه كفارة يكون قصاص الله العادل علي الإنسان قد انتهي , بعد أن كفر عنه المسيح بموته فداءا لجميع البشر( أجرة الخطية موت.... ومات المسيح نيابة عن كل البشر ) ,

وبالتالي كان لابد للفردوس المغلق أن يفتح بعد إيفاء العدل الإلهي حقه , فاصبح من حق الإنسان الذي آمن فقط بفداء المسيح وكفارته العظيمة من دخول الفردوس وبالتالي نوال الحياة الأبدية والسكني مع الله في أورشليم السمائية.

أما جسد المسيح في القبر المتحد أيضا بلاهوت الله , أقيم من بين الأموات بقوة اللاهوت المتحدة به , وفي اليوم الثالث لموت المسيح , اتحدت مرة أخرى روح المسيح الإنسانية و التي كانت قد صعدت إلى الفردوس مع جسد المسيح المقام من الأموات

ثم صعد المسيح بروحه وجسده إلى السماء بعد أربعين يوميا من قيامته المجيدة بعد أن وعد تلاميذه الحواريين بار سال الروح القدس ( الباراكليتس ) إليهم ..... لماذا ؟؟؟؟؟؟؟

لكي يعزيهم عن غيابه بالجسد عنهم , ويدافع عنهم من الأعداء سواء من البشر أو من الشياطين , ويسكن فيهم ويمكث معهم إلى الأبد , ولكي يذكرهم أيضا بكل كلام المسيح الذي قاله لهم وتعاليمه وليساعدهم في الخدمة وانتشار كلمة الله في كل المسكونة

( وهو ما حدث بالضبط بعد صعود المسيح للسماء بعشرة أيام فقط أي في اليوم الخمسين لقيامته المجيدة
, حيث أرسل لهم هذا الروح القدس المعزي وحل علي كل واحد من التلاميذ المجتمعين في العلية علي شكل السنة ( جمع لسان ) من نار, وهذه الألسنة جعلت التلاميذ يتكلمون لغات مختلفة( وهي التي ساعدتهم علي التبشير في كل بلد بلغته الاصليه , حسبما أعطاهم الروح من لغات )
ومن هنا بدأ التلاميذ الخدمة وكتابة الإنجيل بوحي الروح القدس ( روح الله ) الساكن فيهم ,

ولمعرفة أهمية الروح القدس الذي أرسله المسيح لتلاميذه في الخدمة يقول الإنجيل عن ذلك في سفر الأعمال :-

"" و لما اجتازا الجزيرة إلي بافوس وجدا رجلا ساحرا نبيا كذابا يهوديا اسمه باريشوع كان مع الوالي سرجيوس بولس و هو رجل فهيم فهذا دعا برنابا و شاول و التمس أن يسمع كلمة الله فقاومهما عليم الساحر لان هكذا يترجم اسمه طالبا أن يفسد الوالي عن الإيمان
و أما شاول الذي هو بولس أيضا فامتلأ من الروح القدس و شخص إليه و قال , أيها الممتلئ كل غش و كل خبث يا ابن إبليس يا عدو كل بر ألا تزال تفسد سبل الله المستقيمة فالان هو ذا يد الرب عليك فتكون أعمى لا تبصر الشمس إلي حين ففي الحال سقط عليه ضباب و ظلمة فجعل يدور ملتمسا من يقوده بيده , فالوالي حينئذ لما رأى ما جرى آمن مندهشا من تعليم الرب "" (اع 13 : 9 – 12 )

ونلاحظ هنا أن بولس عندما امتلا من الروح القدس ( المرسل من المسيح ) ماذا فعل بولس في هذا الساحر اليهودي ( باريشوع ), قال له قال أيها الممتلئ كل غش و كل خبث يا ابن إبليس يا عدو كل بر ألا تزال تفسد سبل الله المستقيمة, فالان هو ذا يد الرب عليك فتكون أعمى لا تبصر الشمس إلي حين ففي الحال سقط عليه ضباب و ظلمة فجعل يدور ملتمسا من يقوده بيده ,
رأيت قوة الروح القدس التي حلت في بولس , فلم يخاف من سحر الساحر اليهودي , بل بالأمر المباشر قال له تكون اعمي ففي الحال سقط عليه ضباب وظلمة ,

و لكن الأعجب من ذلك يقول بعض المسلمين أن الروح القدس الباراكليتس هو نفسه محمد رسول الإسلام , وطبعا من هذا الاقتباس الواحد فقط تأكدنا من انه ليس هناك أي علاقة بين الروح القدس وبين محمد رسول الإسلام من اي زاوية )

ملحوظة إن كان بولس وهو فقط مجرد تلميذ ليسوع المسيح , وفعل ذلك بالروح القدس ( روح الله المرسل ) فما بال المعلم والأستاذ.. المسيح الحي.. ( اترك لك التعليق المناسب )

والمسيح الحي مازال هناك في السماء حتى هذه اللحظة جالسا علي العرش حيث كان أولا ولكنه سوف يأتي قريبا في مجيئه الثاني المخيف لكي يدين الأحياء والأموات حيث سيقف الكل أمامه , حيث يقول الإنجيل في ذلك :

" و متى جاء ابن الإنسان ( المسيح ) في مجده و جميع الملائكة القديسين معه فحينئذ يجلس على كرسي مجده و يجتمع أمامه جميع الشعوب فيميز بعضهم من بعض كما يميز الراعي الخراف من الجداء , فيقيم الخراف عن يمينه و الجداء عن اليسار , و يقول الملك للذين عن يمينه تعالوا يا مباركي أبى رثوا الملكوت المعد لكم منذ تأسيس العالم لاني جعت فأطعمتموني عطشت فسقيتموني كنت غريبا فآويتموني عريانا فكسيتموني مريضا فزرتموني محبوسا فأتيتم إلى , فيجيبه الأبرار حينئذ قائلين يا رب متى رأيناك جائعا فأطعمناك أو عطشانا فسقيناك و متى رأيناك غريبا فآويناك أو عريانا فكسوناك
و متى رأيناك مريضا أو محبوسا فأتينا إليك فيجيب الملك و يقول لهم الحق أقول لكم بما أنكم فعلتموه بأحد اخوتي هؤلاء الأصاغر فبي فعلتم , ثم يقول أيضا للذين عن اليسار اذهبوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة لإبليس و ملائكته لاني جعت فلم تطعموني عطشت فلم تسقوني كنت غريبا فلم تاووني عريانا فلم تكسوني مريضا و محبوسا فلم تزوروني , حينئذ يجيبونه هم أيضا قائلين يا رب متى رأيناك جائعا أو عطشانا أو غريبا أو عريانا أو مريضا أو محبوسا و لم نخدمك فيجيبهم قائلا الحق أقول لكم بما أنكم لم تفعلوه بأحد هؤلاء الأصاغر فبي لم تفعلوا , فيمضي هؤلاء إلي عذاب ابدي و الأبرار إلى حياة أبدية " ( مت 25 : 31- 46 )

يقول الكتاب المقدس " إذا لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح " (رو 8 : 1) أي أن الذين في المسيح السالكين حسب الروح اصبحوا بلا أي ديون لله لان المسيح سدد كل ديونهم وأيضا يقول الكتاب المقدس " يا أولادي اكتب إليكم هذا لكي لا تخطئوا و إن اخطا أحد فلنا شفيع عند الاب يسوع المسيح البار
, و هو كفارة لخطايانا ليس لخطايانا فقط بل لخطايا كل العالم أيضا" ( ايو 2 : 1- 2 )

ارجوا أن يكون فكرة المسيح الإنسان والإله( ذو الطبيعة الفريدة من طبيعتين ) قد وضحت الآن , لذلك سمي المسيح في الإنجيل بلقبين :-

اللقب الأول :- ابن الإنسان , وابن الإنسان يكون إنسان من نفس طبيعة الإنسان ( الجسد + الروح البشرية )

اللقب الثاني :- ابن الله , وابن الله يكون اله من نفس طبيعة الله ( لاهوت الله )
وصفات المسيح الإنسان والإله موجودة بصورة واضحة جدا في الكتاب المقدس وفي القران أيضا
هذه مجرد كلمات بسيطة جدا عن المسيح

إن كان هناك أي استفسارات , فأنا احب ذلك , ولكن لي رجاء من الجميع التزام الأدب وانتقاء الألفاظ التي لا تجرح شعور أي إنسان في الحوار , حتى يستفيد الجميع من هذا الحوار
ولكم تحياتي
Mini Profile PMEmail PosterTop
عضو مشارك
***
المجموعة: الأعضاء
رقم العضوية.: 9780
المشاركات : 118
التسجيل : 17-August 04
الجنس :male
المكان:
البلد :


اضافات سريعه ياأستاذعماد سيادتك تقول



المسيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــح
طبيعة إلهية+++++++++++++++++ طبيعة إنسانية
لاهوت الله متحدا بالجسد والروح جسد أنساني + روح بشرية
لا يأكل يأكل
لا يشرب يشرب
لا ينام ينام
لا يتعب يتعب
لا يصوم يصوم
لا يموت يموت
غير محدود في المكان والزمان محدود في المكان والزمان




هات نص من كتابك يثبت ان المسيح له طبيعتان الهيه وانسانيه


سؤال اخر لمن كان ينادي ربك وهو علي الصليب قائلا ا يلي ايلي لماذ شبقتني

أكان ينادي نفسه يا رجل؟

لمن كان يصلي في الضيعه قبل حادثه الصلب المزعومه

أكان يصلي لنفسه يا رجل ؟؟

وان قلت انه فعل ذلك ليعلم التلاميذ ان يلجئو الي الله في وقت الازمات ... فالتلاميذ كانو نيام


وهل يعقل ايضا ان يقول مخلص البشريه عن نفسه انه قد صار رمه ودوده ؟؟؟

ولماذا يقول ذلك وهو رب الارباب كما تدعون

استاذ عماد الرمه والدوده هو يهوذا الخائن وليس المسيح عليه السلام
تحياتي اليك وهذه كانت مجرد اضافات سريعه وبلا ش تتعلق جامد بحديث السحر شوفلك موضوع غيره ولا هيه قشه واتعلقت بيها؟؟

سلامي اليك


--------------------
Mini Profile PMEmail PosterTop
عضو مشارك
***
المجموعة: الأعضاء
رقم العضوية.: 13985
المشاركات : 163
التسجيل : 5-November 04
الجنس :
المكان:
البلد :


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً أسجل إعجابي بهذا المنتدى المبارك الذي يؤمن بالرأي والرأي الآخر إن صح التعبير ويترك بكل حرية وسعة صدر من يريد أن يعبر عن عقيدته التي تخالف الإسلام وتعد كفرًا بواحًا.
ثانيًا: يا أستاذ عماد: أرجوك أن لا تكتب في موضوع ما. ستقول: كيف تقول ذلك وأنت رجل تعيش في أوروبا.
أقول لسيادتكم: إذا أردت أن تكتب في موضوع "المسيح هو الله" مثلاً فابدأ بمقدمة كالتالي: مشرفو المنتدى المبارك وأعضاؤه الكرام. السلام عليكم ورحمة الله. أريد الدخول في مناظرة بعنوان "هل المسيح هو الله" واختاروا أنتم من أناظره. وشكرًا. صدقني ستجد الكثيرين الذي يتمنون الخروج للدفاع عن تلك العقيدة السامقة: الإسلام.
ثالثًا: أنت تقول "المسيح هو الله"؟ هل عرفت معنى "الله" كلفظ؟ وما معنى يهوه وجيهوفة وياهفي وياه وجاهوا والتتراجرامتون؟ فقبل الدخول مع أحد الإخوة الفضلاء نرجوك يا سيد عماد أن تشرح لنا هذه الألفاظ من الناحية اللغوية والدينية؟ ويكون الشرح بالأدلة العلمية والأدلة الموثقة التي أعتدنا قراءتها في مقالات سيادتكم. ما رأيك أبدأ أنا في تسليط الضوء على هذه الألفاظ وتقوم سيادتكم بتصحيح أخطائي بالدليل العلمي؟ تعال معي ونقرأ سويًأ ما يلي:
مر اسم الإله عند العبرانيين في العهد القديم بمراحل من الرمز إلى التفسير إلى التنقيح إلى الاعتراف بالخطأ إلى الاعتراف بعدم معرفة اسم الإله الخالق بالمرة: من رمز هو tetragrammaton تتراجراماتون الذي يحرم النطق به. وهو الحروف العبرية الساكنة yod وتعني (هو) وvav وتعني (وهو). وهي حروف من أصل مجهول. ويترجم هذا الاسم إلى JHVH وJHWH وYHWH وYHVH. وكان أشهرها استخدامًا هو الاسم Yahweh "يهوه"، وهو تفسير متهافت للاسم الغامض تتراجراماتون أو الحروف الغامضة العبرية أو الإنجليزية المذكورة. ويمكن استخدام أسماء تماثل Yahweh تمامًا هي:
Jah, Jahve, Jahveh, Jahweh, Jehovah, Yahve, Yahveh, and Yahwe.
وقد توقف اليهود عن استخدام Yahweh بعد النفي (القرن 6 ق.م) بعد اندماج دينهم في الثقافات اليونانية والرومانية. أما الاسم Jehovah فهو تنقيح للاسم Yahweh. وقد بني الاسم Jehovah على خطأ والشكل Yahweh لا يعتبر موثوقًا به اليوم. ويضاف إلى هذه الأسماء Adonai "أدوناي" (جمع توقيري لـ Adon) وLord أو LORD "لورد".
وقد اعتبر العبرانيون هذا الإله مقدسًا وعليهم أن يخشوه خشيةً خرافية لا مثيل لها لدرجة أنهم حرموا نطقه فلا ينطقه أحد إلا الكاهن الأعظم في عيد الغفران العظيم عند دخوله قدس الأقداس. هذا ما يقولونه وتنقله الموسوعات عنهم ووقع في مصيدته الكثير من علماء المسلمين. والآن لنطرح بعض الأسئلة (ونترك الإجابة لك بعد أن تنتهي من قراءة كتابنا هذا):
1- هل كان بنو إسرائيل يخشون الله ويتقونه إلى هذا الحد أو إلى حد كان؟
2- وهل خاصتهم وهم كهنتهم وأحبارهم ورهبانهم الذين اُسْتُحْفِظُوا كتاب الله وكانوا عليه شهداء كانوا على نفس الدرجة من التقوى؟
3- بل هل كان أنبياؤهم ورسلهم يخشون الله ويتقونه حق تقاته من وجهة نظر الكتاب المقدس؟
يترجم "جيهوفة" في النسخة المعتمدة والنسخة المنقحة بكلمة "لورد" الإنجليزية بأحرف صغيرة وذلك لتمييزه عن الاسمين العبري "أدوناي" واليوناني "كيريوس" اللذان يتساويان مع "لورد" ذو الأحرف الكبيرة. والجدير بالذكر أن "جيهوفة" لا يُسْتَخْدَم في النسخة السبعينية LXX ولا في التوراة السامرية ولا في الأسفار الغير معترف بها ولا في العهد الجديد الذي يستخدم كلمة "ذا لورد".
وقد وجد اسم صنم هو "يهوه" أو "ياهوا" أو "ياو" عام 1931م على حجر من البرونز يرجع إلى عام 3000 ق.م، برأس شمرا بسوريا. كما يُذْكُر اسم إله بنى إسرائيل في نقش ميشع وبردية جزيرة الفيلة والآثار الفلسطينية والنصوص المسمارية وفي كتابات رأس شمرا على أنه YHVH أوYHV أو YH ولا يتصل هذا باللغة العبرية بأي حالٍ من الأحوال، مما يشير إلى أن هذا الإله كما قلنا أقدم من العبرية، وأنهم استعاروه وعبروا به عن إلههم. (فؤاد حسنين على. التوراة الهيروغليفية. دار الكتاب العربى للطباعة والنشر. القاهرة. ص6)
ولا يصلح نطقها ككلمة واحدة إذ أن كل حرف مستقل قائم بذاته يرمز إلي شيء فشل العلماء حتى الآن في فهم كنهه. وقد عارضت الكنيسة الإنجيلية في مصر هذه الترجمة "جيهوفة" ورأت أنها تدنيس لاسم يهوه المقدس ترجمةً ومعنًى. (الكنيسة الإنجيلية. بحثك عن الله)
لذلك تقرر الموسوعة البريطانية أن اسم الرب ربما يكون «يهوه» وربما يكون «جيهوفة»، فماذا بقى للإنسان إذا كان إلهه بلا اسم وخامره الشك في ماهيته؟! (بالفورتو بوث. الموسوعة البريطانية 1966م. جامعة شيكاغو)
كما أن God هو ترجمة خطأ للاسم "إيل" من كلمة عبرية تعني "القوي" وكذلك ترجمة خطأ لـ "إلوه" Eloah التي جمعها للتوقير والتعظيم هو "إلوهيم" Elohim المستخدمة بدرجة شائعة في الكتاب المقدس كاسم عَلَمٍ لـ God أي للإله. و"إلوهيم" و"جيهوفة" تكتبان في النسخة المعتمدة "لورد" بأحرف صغيرة. وعمومًا ليس من الممكن أن نقرر باللغة الإنجليزية للكتاب المقدس ما هو الشكل الدقيق لاسم الإله في الأصل. هذا ما تقوله موسوعة كولومبيا.
وقد ذكر د. ك.أ. سكوفيلد ومعه 8 من أساتذة اللاهوت في تعليقهم على النسخة الإنجليزية للكتاب المقدس التي أعدت ونشرت تحت إشرافهم أن "ألوهيم" و "إيل" و "إلاه" Elah (الله) (انطق الكلمة الانجليزية Elah بتشديد حرف l لتجدها "الله" بكسر حرف الألف). ولكن لجنة الإشراف على هذا التفسير فصلت جميع الأساتذة المسئولين عن هذه النسخة وحذفت Elah (الله) خشية أن يلتقوا مع المسلمين. (أحمد ديدات الله في اليهودية والمسيحية والإسلام.. القاهرة. المختار الإسلامي. ترجمة محمد مختار)
إن اسم العَلَم للخالق سبحانه وتعالى هو "إيل" الذي هو "إلوهيم" وهو Eloah أو Elah بتشديد حرف l أي هو "الله" بكسر الألف وبالتالي هو "الله" بفتح الألف أيضًا. وهو الذي كلم سيدنا آدم ثم نوح ثم إبراهيم ثم موسى. وبعدها بدأ اليهود في تحريف ذلك الاسم الجليل وهم يكتبون العهد القديم وينقحونه على مر مئات السنين.
تشهد موسوعة Infoplease أن الاسم Yahweh "يهوه" هو الاسم المستحدث للأربع أحرف العبرية الغامضة. ومعنى ذلك أن "يهوه" تسمية حديثة وأن البشر هم الذين يسمون الآلهة التي عجزت عن تسمية أنفسها.
تشهد الموسوعة ذاتها أن God اسم مستحدث لـ Jehovah. ولكي يضللوا العباد كتبوها God وليس god مع أن الكلمتين لا فرق لغوي بينهما مطلقًا مع الوضع في الاعتبار أن اللغة اليونانية المأخوذ عنها اسم الإله لا تعرف الحروف الكبيرة.
Online Bible Edition. Version 1.42: http://www.onlinebible.net/bibles.html
http://www.infoplease.com/
Columbia Encyclopedia Sixth Edition 2001: www.bartleby.com
http://www.britannica.com/

إذن لا يوجد اسم عَلَمٍ للخالق سبحانه وتعالى في الكتاب المقدس.
يقول الله تعالى في قرآنه العظيم:
وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (الأعراف 180)
مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَآؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ (يوسف 40)
إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى (النجم 23)
إن اسم العَلَمِ للخالق سبحانه من علاماته أن لا يشترك فيه معه أحد من خلقه، وأن لا ينصرف هذا الاسم إلا إلى الخالق وحده فقط، وأن لا يكون له معنى غير ذلك، وأن يكون خالق الكون هو الذي أخبرنا به وليس من تأليفنا. لذا فإن لفظ الجلالة "الله" في القرآن الكريم والإسلام عامة هو إعجاز، وأي إعجاز، وإلا هل سمعت عن أحد من البشر أو شيء من الأشياء اسمه "الله"؟!
وبالتالي لا يوجد لفظ الجلالة «الله» في الكتاب المقدس، ولو اطلعت على قاموس WordWeb3.02 الالكتروني تجد تحت لفظ الجلالة Allah «الله» ما يلي:
«Muslim name for the one and only God»
وتعني: «اسم الإله الواحد الأحد عند المسلمين».
وفي نفس القاموس الالكتروني هذا تقرأ تحت كلمة Allah ما يلي:
»Supreme Being«
وتعني: «رب العالمين المهيمن المسيطر». وتقرأ تحت هذا التعريف ما يلي:
»The supernatural being conceived as the perfect and omnipotent and omniscient originator and ruler of the universe; the object of worship in monotheistic religions«.
وتعني «الكائن الأعلى الكامل الحكيم الخبير البديع الخالق وهو الإله المعبود في الديانات السماوية». أي أن هذا هو تعريف كلمة «الله» بالتالي. وهذا يثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن العقيدة الإسلامية صحيحة وأن المسلمين لا يعبدون إلهاً غامضاً. (Http://www.wordweb.co.uk)
إن كافة الشعوب والأمم تعلم أن كلمة «الله» هي اسم العَلَمِ على الخالق سبحانه وتعالى. لذا حذفه اليهود وكتبوا مكانه حروفًا لا معنى لها. إن كلمة «الله» نجدها في اللغة الآرامية – لغة المسيح – مما يدل على أن لفظ الجلالة لم يتغير بتغير الزمن.
تقول موسوعة Columbia Encyclopedia Sixth Edition 2001 وموقعها www.bartleby.com:
«الله» كلمة عربية مشتقة من أصل سامي قديم يشير إلى الإله ويستخدم في اللغة الكنعانية السامية El الذي هو Elohim في الكتاب المقدس. وقد أعلن محمد أن Allah هو إله إبراهيم داعيًا إلى العودة إلى التوحيد الخالص. ويعتبر الإسلام أن Allah هو اسم God أي اسم الإله الذي له 99 من الأسماء الحسنى. لذلك يستخدم لفظ Allah الناطقون باللغة العربية من المسلمين والمسيحيين واليهود وغيرهم».
أي أن Elohim هي Eloah هي Elah هي Allah. إن لفظ الجلالة لم يتغير بتغير الزمن كما قلنا. وهذا شرط رئيسي في اسم العَلَمِ على الخالق سبحانه وتعالى.
لنفترض أنني خطبت في جمعٍ حاشدٍ من علماء المسلمين وقلت لهم ما يلي: «يا أيها المسلمون إن «الله» هو «بوذا »، فإن كل هؤلاء العلماء سينتفضون عن بكرة أبيهم لأني ترجمت صنم يسمى «بوذا» وجعلته يتساوى مع لفظ الجلالة «الله». ويكون هذا تزييف وخطأ لُغوي وديني وعلمي. وهو نفس الشيء عندما يترجمون الحروف الأربع الغامضة إلى «الله» في الترجمة العربية للكتاب المقدس. إنهم يحذفون اسم إلههم «يهوه» أو «جيهوفة» أو «ذا لورد» أو «أدوناي» ويضعون بدلاً منه اسم الإله عند المسلمين وهو «الله». وهذا زيف يؤدي إلي عدم لفت نظر الرعية إلى أنهم يعبدون إلهًا غامضًا، وإنما يعبدون «الله» كالمسلمين تمامًا. ولذا فإن السؤال: «هل أهل الكتاب مؤمنون بالله»؟ هو هو عندما نسأل «هل المسلمون مؤمنون ببوذا»؟ إن المسيحي الذي يقول: «إن المسيح هو الله» يعتبر خارجًا تمامًا عن المسيحية وكافر بها كالمسلم الذي يقول «إن الله هو بوذا».
كما أنه لا يمكنني أن أسمى مسجداً باسم «مسجد بوذا» فهذا مستحيل مطلقاً. وقد فطنت لهذا إحدى الإرساليات الأجنبية عندما أمرت بتعديل اسم «الكنيسة المركزية لمجمع الله الخمسيني» إلى «الكنيسة المركزية للمَجْمَعِ الخمسيني» أي بحذف لفظ الجلالة لأنه لفظ إسلامي صرف. ويعلق على هذا القس صموئيل مشرقي - رئيس مجمع الله الخمسينى – فيقول:
«قام المجلس الملى بخلق الأزمة التي صارت تعرف بـ «المشكلة الخمسينية» في أواخر الخمسينات وأوجد لها حلولاً مبتورة خلت من العدل والصواب والمساواة، وظن أن الحل الأمثل لديه هو استبعاد اسم «الله» عنها، وتعضيد الكنيسة الخمسينية التي قبلت على نفسها هذا الاستبعاد واكتفت بالتبعية لإرسالية كليفلند الأمريكية... قوم تخلوا عن الله وعن وطنيتهم بتبعيتهم لإرسالية أجنبية». (القس صموئيل مشرقي رزق. القيامة رجاء البشرية في الخلود. الكنيسة المركزية للمجمع. القاهرة. سبتمبر 1994م)
والقس هو المخطئ هنا لأنه لو لم يتخلَ عن «الله» لدخل الإسلام إذ أنه الدين الوحيد الذي يؤمن ويأمر بالإيمان بـ «الله» كما أوضحنا وبيَّنَّا.
وقد وضعت هذا المقال من قبل ردًا على سيادتكم في سلسلة "الرد المفحم على كيرو المحرم" ص 5 عندما ذكرتَ أنك غير مقتنع بردود الأخ الأستاذ الفاضل أبو عبيدة. وتلك حجة أغلب المبشرين الذين التقيتهم: لا. هذا الرد لا يقنعني. ربنا يصبرنا ولاحول ولا قوة إلا بالله.


--------------------
لو كشف عني الحجاب ما ازددت يقينًا
Mini Profile PMEmail PosterTop
مشرف منتدى نصرانيات
********
المجموعة: المشرفين
رقم العضوية.: 382
المشاركات : 939
التسجيل : 26-March 04
الجنس :
المكان:
البلد :


السلام عليكم
بارك الله فيكم جميعا وحياك الله استاذي الحبيب زيد جلال.
مرحبا مرة ثانية بالاستاذ عماد.
ما رايك استاذ عماد أن يقتصر الحوار عليك وعلى الاستاذ زيد؟
أتمنى أن يكون الحوار موثقا بالادلة ويكون هناك رد على كل نقطة أثارها المحاور لمحاوره وألا يتم التجاهل بل الرد الموثق بالأدلة مع ذكر أسماء السور وأرقام الآيات من القرآن الكريم وكذلك الأعداد وأسماء الأسفار من كتب اليهود والنصارى.
مع تمنياتي باكمال الحوار للنهاية.
وفقنا الله تعالى لما يجب ويرضى.
والسلام عليكم
Mini Profile PMEmail PosterTop
عضو مشارك
***
المجموعة: الأعضاء
رقم العضوية.: 13985
المشاركات : 163
التسجيل : 5-November 04
الجنس :
المكان:
البلد :


ولكي أسهِّل علي السيد الأستاذ الفاضل عماد عملية البحث فإليك النصوص مكتوبة باللغة الإنجليزية من مصادرها دون تدخل مني ما عدا مصدرين اثنين هما قاموس WordWeb ويمكن للأستاذ عماد تحميله من مصدره المذكور أعلاه وكذلك قاموس الكتاب المقدس Online Bible Edition. Version 1.42 وموقعه مذكور أعلاه يتم تحميله مع الكتاب المقدس بعدة طبعات وبعد التحميل افتح برنامج الكتاب المقدس ثم اضغط Search واكتب الكلمة التي تريد البحث عنها وحدد موضعها سواء في العهد القديم أو العهد الجديد أو الكتاب المقدس بعهديه لترى تعريف هذه الكلمات التي أوردتها. إنني أسوق إليك هذه المراجع قبل أن تتسرع في ردك لأنني لا أستمتع إلا بالحوار العلمي وبالنقد ورده في إطار من سمو الحوار. وبعد إليك النصوص الإنجليزية كما هي من الموسوعات العالمية المذكورة أعلاه:
Names for God
In the Old Testament various names for God are used. YHWH is the most celebrated of these; the Hebrews considered the name ineffable and, in reading, substituted the name Adonai [my Lord]. The ineffable name, or tetragrammaton [Gr.,=four-letter form], is of unknown origin; the reconstruction Jehovah was based on a mistake, and the form Yahweh is not now regarded as reliable. The name Jah occurring in names such as Elijah is a form of YHWH. The most common name for God in the Old Testament is Elohim, a plural form, but used as a singular when speaking of God. The name El, not connected with Elohim, is also used, especially in proper names, e.g., Elijah. The name Shaddai, used with other words and in names (e.g., Zurishaddai), appears rarely. Of these names only Adonai has a satisfactory etymology. It is generally not possible to tell from English translations of the Bible what was the exact form of the name of God in the original. In Islam, the name of God is Allah.
Conceptions of God
The general conception of God may be said to be that of an infinite being (often a personality but not necessarily anthropomorphic) who is supremely good, who created the world, who knows all and can do all, who is transcendent over and immanent in the world, and who loves humanity. By the majority of Christians God is believed to have lived on earth in the flesh as Jesus (see Trinity). In the Hebrew Bible the concept of God is not a unified one. The attitude of believers to this apparent inconsistency has generally been that God, unchanging, revealed Himself more and more to Israel.
Scholars belonging to the rational schools of the 19th cent. developed a view of the Bible as primarily a history of Judaism that evolved naturally without the benefit of divine intervention in the world. They see a series of stages in which God was first held by the Jews as simply the head of a tribal pantheon, then gradually assumed all the attributes of God’s fellow divinities, but was still worshiped more or less idolatrously. Gradually, according to these scholars, the Jews considered their God as more and more powerful until they believed God creator and ruler of all humans though preferring Israel as God’s chosen people.
God’s attributes of goodness, love, and mercy these critics consider as very late in this development. More recent scholars have refuted this latter position, seeing these very qualities in the God of the Exodus. Although the idea of God, through its long acceptance by Jews, Christians, and Muslims, has come to be associated with the concept of a good, infinite personality, in recent times the name has been extended to many principles of an utterly different sort; thus, a philosopher may consider the unifying concept in his philosophy (e.g., cosmic energy, mind, world soul, number) as God.
Arguments for God’s Existence
There are several famous arguments for the existence of God. The argument from the First Cause maintains that since in the world every effect has its cause behind it (and every actuality its potentiality), the first effect (and first actuality) in the world must have had its cause (and potentiality), which was in itself both cause and effect (and potentiality and actuality), i.e., God. The cosmological argument maintains that since the world, and all that is in it, seems to have no necessary or absolute (nonrelative) existence, an independent existence (God) must be implied for the world as the explanation of its relations
The teleological argument maintains that, since from a comprehensive view of nature and the world everything seems to exist according to a certain great plan, a planner (God) must be postulated. The ontological argument maintains that since the human conception of God is the highest conception humanly possible and since the highest conception humanly possible must have existence as one attribute, God must exist. Immanuel Kant believed that he refuted these arguments by showing that existence is no part of the content of an idea. This principle has become very important in contemporary philosophy, particularly in existentialism. The consensus among theologians is that the existence of God must in some way be accepted on faith.
Yahweh
modern reconstruction of YHWH, the ancient Hebrew ineffable name for God. Other forms are Jah, Jahve, Jahveh, Jahweh, Jehovah, Yahve, Yahveh, and Yahwe.
Allah
[Arab.,=the God]. Derived from an old Semitic root refering to the Divine and used in the Canaanite El, the Mesopotamian ilu, and the biblical Elohim, the word Allah is used by all Arabic-speaking Muslims, Christians, Jews, and others. Allah, as a deity, was probably known in pre-Islamic Arabia. Arabic chronicles suggest a pre-Islamic recognition of Allah as a supreme God, with the three goddesses al-Lat, al-Uzza, and Manat as his “daughters.” The Prophet Muhammad, declaring Allah the God of Abraham, demanded a return to a strict monotheism. Islam supplements Allah as the name of God with the 99 most beautiful names (asma Allah al-husna), understood as nondescriptive mnemonic guides to the Divine attributes.
Yahweh
the God of the Israelites, his name being revealed to Moses as four Hebrew consonants (YHWH) called the tetragrammaton. After the Exile (6th century BC), and especially from the 3rd century BC on, Jews ceased to use the name Yahweh for two reasons. As Judaism became a universal religion through its proselytizing in the Greco-Roman world, the more common noun Elohim, meaning “god, …
Yahweh... (75 of 380 words)
http://www.britannica.com/
Tetragrammaton
Four Hebrew consonants yod, he, vav, and he—variously transliterated as JHVH, JHWH, YHWH, or YHVH—that together represent the name of God.
Traditionally the tetragrammaton is not pronounced; Jehovah and Yahweh are two vocalizations of it.
singular Eloah (Hebrew: God), the God of Israel in the Old Testament. A plural of majesty, the term Elohim—though sometimes used for other deities, such as the Moabite god Chemosh, the Sidonian goddess Astarte, and also for other majestic beings such as angels, kings, judges (the Old Testament shofetim), and the Messiah—is usually employed in the Old Testament for the one and only God of Israel, …
also called E Source, biblical source and one of four that, according to the documentary hypothesis, comprise the original literary constituents of the Pentateuch, the first five books of the Bible. It is so called because of its use of the Hebrew term Elohim for God, and hence labelled E, in contrast with another discerned source that uses the term YHWH and is labelled J (after the German…
The Judaic tradition > Basic beliefs and doctrines > Man > The image of God
In Gen. 1:26, 27; 5:1; and 9:6 two terms occur, “image” and “likeness,” that seem to indicate clearly the biblical understanding of man's essential nature: he is created in the image and likeness of God. Yet the texts in which they are used are not entirely unambiguous; the idea they point to does not appear elsewhere in Scriptures; and the concept is skirted cautiously in the rabbinic interpretations. …
God
The rabbinic God was primarily the biblical God who acted in history, the creator and source of life who was experienced through the senses rather than intellect. In reaction to sectarian teachings (i.e., Gnosticism and early Christianity), however, the rabbis stressed God's universality, absolute unity, and direct involvement with the world. His immanence and transcendence…
Yahweh
the God of the Israelites, his name being revealed to Moses as four Hebrew consonants (YHWH) called the tetragrammaton. After the Exile (6th century BC), and especially from the 3rd century BC on, ...
Columbia Encyclopedia Sixth Edition 2001: www.bartleby.com


--------------------
لو كشف عني الحجاب ما ازددت يقينًا
Mini Profile PMEmail PosterTop
عضو
*****
المجموعة: الأعضاء
رقم العضوية.: 8
المشاركات : 452
التسجيل : 11-December 03
الجنس :
المكان:
البلد :


سلام الله على من اتبع الهدى ورحمته وبركاته

أخذت نسخة من مقال السيد عماد للرد عليه ، ورأيت أن أقرأ ردود الأخوة المسلمين عليه أولاً، ثم استوقفتنى آخر مداخلة للأستاذ عمر الفاروق ، باقتراحه تحويل مداخلة عماد إلى مناظرة. وهذا شىء رائع. لكن على القائمين على المنتدى أن يضعوا هذا المقال فى صفوف المناظرات وفتح مقال آخر لمشاركة غير المتناظرين.

ولو لم يجد أخى زيد وقتاً لمناظرته فأنا على اسنعداد أن أواصل معه بفضل الله وحوله وقوته.

وسأعلق فقط هنا على تشبيه الله بقطعة الحديد التى اتحدت مع النار فأخذت خواصها: ونسى أن الاثنين مخلوقين لله.

وقد طرحت الأستاذة العقل من منتدى الأقباط نفس هذا الكلام ورددت عليها بقصيدة صغيرة ، أرى أن أضعها مرة أخرى ، حتى أعود من العمل ، ويكون المنتدى قد قرر ما الذى سيتم عمله: هل تتحول إلى مناظرة أم مداخلات عادية.

عزيزتى العقل : كنتى قد شبهت اتحاد الله لى بالمسمار الذى وضعوه فى النار ، فظل الموضوع يشغلنى وأنا فى العمل ، فكتبت لكى هذه القصيدة:

قال الخشب للمسمار فَلَقْتَنى ولا أجدع منشار

آه لو تعلم مقدار الدق الذى على رأسى من الحمار النجار

فغضبوا على المسمار وأعلنوا عليه البوار

جئتى أنتى بالمسمار وسخنتيه بوضعه فى النار

فاحمر وسخن المسمار وأصبح ساخنا كالجمار

فقال المسمار للنار رحماك بى يا جبار

ثم اشتد الاحمرار وانصهر المسمار فى النار

وقال المسمار لما رأى قوة وبطش هذه النار

لماذا لا أتحد أنا المسمارمع هذه القوى التى تُسمَّى النار

فأستفيد من قواها وبطشها على أى عدو لى فينهار

رفضت النار الاتحاد مع الضعيف المسمار الخوَّار

وقالت فى نفسها لن يزيدنى اتحادى مع الصغار إلا ضعفاً وخوار

فلم يتحد المسمار مع النار ولم تأخذ النار خواص المسمار

ولم تنتفع النار بشىء من المسمار المكار

ولم يأخذ المسمار عن النار إلا الاحمرار أو الإنصهار

وظل المسمار بمكوناته حتى بعد ما خمدت النار

ومن الممكن أن أعمل أكلى وطبيخى على النار

لكن المسمار ما يعملش طبيخ يا بكَّار

فلماذا تتكلمين عن الاتحاد ولا تتكلمين عن الانصهار

فمن هو الإله القوى المسيطر أليس هو الله خالق النار والمسمار؟

فما هو الاتحاد إذا كان لكل منهما خواصه ذات الأسرار؟

ولماذا افترضتى وضع المسمار فى النار؟

لماذا لا تضعين الخشب والورق فى النار؟

فهل خفتى تفحم الخشب أو احتراق الورق فى النار؟

أم خفتى احتراق الإله وعذابه فى النار؟

أم خفتى ألا يُمكنكى إثبات نظرية الاتحاد والانصهار؟

وبما أن الأقوى شديد التأثير على الصغار

فمن هو الإله الأقوى إذا حدث انصهار؟

وماذا سيجنى الأكبر من اتحاده مع الصغار؟

ألا يعنى هذا ضعف للكبير؟ أم هذا قوة للصغار؟

قد يكون أبوكى حداد أو نجار

وإلا فلماذا تسيطر عليكى فكرة اتحاد المسمار بالنار؟

أبعد هذا كله تنادين باتحاد المسمار مع النار؟

وهل أفهم من ردك بتحول الإله إلى إنسان مكار؟

كذَّاب ومحتال يعيش ويلعب مع كل الأشرار؟

يتبول ويتبرز مثل الصرصار؟ فأين قداسة الإله يا إنسانة يا مهزار؟

ولم يعرف موعد الساعة؟ يا نهار؟

سأذهب لأنام حتى ألحق غدا بالقطار

وليكون عندى وقت أشترى فيه خيار

وخاصة أن الساعى سيشترى لى الإفطار

وليس معنى هذا اتحادى مع الساعى الفشَّار

وسأنتظر ردك على أحر من الجمار

لكن فى الآخرة ستفيقين وتجدين أن قصة الاتحاد مثل قصة بكار

فلا أغنت عنكم قصص اتحاد المسمار مع النار

ولا أعفتكم من العذاب فى أتون النار

أبو بكر_3 ويطلق عليها فى الألمانية drei

وإذا أعجبك الشعر فقولى عليه wunderbar

وهذه ليست مُعلَّقة ولكننى سأعلقها على كل جدار

أخوكى فى الإنسانية المؤمن بتوحيد الإله الجبار.

ونسيت فى تشبيهك يا عماد يا مكار
أن الله لا يتغير فلا يمكن أن يكون النار
ولا يمكن أن يتحد مع المسمار
إن شئت قرأت هذا فى النصوص الآتية فصفات الرب لا تتغير: (أنا الرب لا أتغير) ملاخى 3: 6

(18فَبِمَنْ تُشَبِّهُونَ اللَّهَ وَأَيَّ شَبَهٍ تُعَادِلُونَ بِهِ؟) إشعياء 40: 18

(25فَبِمَنْ تُشَبِّهُونَنِي فَأُسَاوِيهِ؟ يَقُولُ الْقُدُّوسُ.) إشعياء 40: 25

(5بِمَنْ تُشَبِّهُونَنِي وَتُسَوُّونَنِي وَتُمَثِّلُونَنِي لِنَتَشَابَهَ؟.) إشعياء 46: 5

وسلام الله على من اتبع الهدى ، وأرجوكم ألا تنسوا أن تدعوا الله بهداية السيد عماد إلى دينه الحق الذى يرتضيه الله لعباده

أبوبكر_drei

Mini Profile PMEmail PosterالموقعTop
عضو مشارك
***
المجموعة: الأعضاء
رقم العضوية.: 13985
المشاركات : 163
التسجيل : 5-November 04
الجنس :
المكان:
البلد :


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
أخي وأستاذي abubakr_3
هل تستكثر عليَّ أن أجاهد في سبيل الله؟! والمادة العلمية متوفرة وجاهزة وقبلها الإيمان بالله والتوكل عليه وحب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليمًا كثيرًا كما يليق بجلاله وجماله؟ّ (إذن لي يا رسول الله. إذن لي يا رسول الله) (من أقوال سيدنا علي)
وما أرجوه لهذه المناظرة أن تتسم بالحوار العلمي الهاديء القائم على الدليل الموثق لا على الآراء الشخصية التي تتسم بالعنترية والرعونة والبعد عن أسس البحث العلمي لتكون هذه المناظرة مثلاً يحتذى به في سمو الحوار ودسامته العلمية. واقتراح سيادتكم بفتح صفحة يكتب فيها غير المتناظرين آراءهم اقتراح جميل.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


--------------------
لو كشف عني الحجاب ما ازددت يقينًا
Mini Profile PMEmail PosterTop
عضو مشارك
***
المجموعة: الأعضاء
رقم العضوية.: 12226
المشاركات : 136
التسجيل : 16-September 04
الجنس :
المكان:
البلد :


ملاحظة فقط للأستاذ emadd:

أنت تقول:
إقتباس
و هنا نقول أن جسد يسوع لم يصبح إلها ولا الإله اصبح جسدا



والكتاب المقدس يقول:

وَالْكَلِمَةُ صَارَ بَشَراً يوحنا 1:14

وفي التعليق على فاتحة إنجيل يوحنا نجد:

يبدو المسيح، في هَذا الإِنجيل الذي دونه يوحنا، بكونه الكلمة الأزلي الذي أَظهر محبة الله، إِذ صار بشرا لكي يخلص من الهلاك من يؤْمنون به، ويهبهم الحياة الأَبدية.ويبدأُ الإِنجيل بالكلام عن أَزلية المسيح وتجسده، ويتتبع شهادته لليهود ورفضهم له، وينتقل إِلى سرد أَحاديثه الخاصة إِلى تلاميذه وصلاته لأَجلهم، ثم ينتهي بالكلام عن آلامه وصلبه وقيامته.

ملاحظة أخرى: هل معنى (صار جسداً) مماثل ل (اتحد في جسد بشر)؟؟

بداية موفقة ومرحباً بك...


--------------------
Behold! the angels said: "O Maryam! Allah giveth Thee glad tidings of a Word from Him: his name will be Al-Masih 'Isa. The son of Maryam, held in honour in this world and the Hereafter and of (the company of) those nearest to Allah; She said: "O my Lord! how shall I have a son when no man hath touched me?" He said: "Even so: Allah createth what He willeth: when He hath decreed a Plan, He but saith to it, `Be', and it is!
Mini Profile PMEmail PosterTop
عضو
****
المجموعة: الأعضاء
رقم العضوية.: 148
المشاركات : 253
التسجيل : 8-February 04
الجنس :
المكان:
البلد :


الزميل عماد..
كلامك غريب جدا.. المسيح هو الله؟
إذا كان كثير من فرق النصارى تكفر من يقول بان المسيح هو الله ولا تعترف بهذا الأمر مطلقا.... ويقولون فقط إنه ابن الله.. وقديما كانت الآريوسية تكفر من يقول بطبيعة المسيح الإلهية وتكفر من يقول أنه ابن الله، وكان الآريوسية هي الغالبة في القرن الرابع الميلادي ثم غلبتها النيقية بعد ذلك..

وأولا وأخيرا يجب أن نتفق أن الكلام على الله عز وجل لا يكون بالاجتهاد والعقل ولكن بالنص الصريح الصحيح الذين ليس فيه تأويل والذي نقل إلينا بسند متصل من كتاب معلومين..


فالكلام في أسماء الله عز وجل وصفاته إما عن نص إلهي صريح لا تأويل فيه، أو عن طريق كلام صريح صحيح من نبي من الأنبياء، أو يكون كلام الشياطين والهوى والظن الذي يؤدي بصاحبه إلى الهاوية في الآخرة والضلال في الدنيا…

كما قال تعالى في سورة الأنعام: {قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إَلاَّ تَخْرُصُونَ {148}

وفي سورة يونس:{وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنّاً إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ {36}

وفي سورة النجم:{إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى {23}

وفي سورة النجم:{إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ لَيُسَمُّونَ الْمَلَائِكَةَ تَسْمِيَةَ الْأُنثَى {27} وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً {28}

وفي سورة الحج:{وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ {8} ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِ {9} ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ {10}

وفي سورة فاطر:{ أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ {20} وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ {21}

وأكثر من ضل فقد ضل بسبب هذا… هو محاولة الاجتهاد والكلام في الله عز وجل بالاجتهاد والقياس والعقل، بلا علم ولا هدى ولا كتاب منير، فيكون في الذين يقولون على الله ما لا يعلمون…

وهناك قاعدة أخرى في الكلام على الله عز وجل، ضل بسبب مخالفتها أكثر من ضل، وهي التكبر على الله ونظرة العلو في النفس البشرية…وتبرئة النفس البشرية واتهام الربوبية بما لا يليق….ومثال هذا: لما رأى النصارى اختلافا في كلام من كتبوا أناجيل العهد الجديد، كما في مقدمة إنجيل متى:نسب عيسى عليه السلام إلى يوسف النجار، ثم بعد سطرين ذكر قصة نفخ جبريل عليه السلام في مريم… لم يتهموا النفس البشرية بالتزوير أو الخطأ في الفهم أو الخطأ في النقل، إنما أتوا على صفات الرب وأفعاله وأخذوا يعبثون فيها، فقالوا "الناسوت واللاهوت" وقالوا "ابن الله" وقالوا "بل هو الله"، وقالوا "ثالث ثلاثة"، وكلام لم يسمع عن أحد من أهل الكتاب من قبل ذلك بنص صريح صحيح لا تأويل فيه…وهذا نوع من أنواع الكبر الذي هو قاعدة الكفر والمرض الذي يؤدي إلى الضلال والأصل يؤدي بصاحبه إلى الهلاك، كما قال تعالى:

ففي سورة غافر:{إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِن فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَّا هُم بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ {56}

وفي سورة الدخان على لسان موسى عليه السلام في كلامه لآل فرعون:{وَأَنْ لَّا تَعْلُوا عَلَى اللَّهِ إِنِّي آتِيكُم بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ {19}

وذم الله عز وجل مرض الكبر والاستكبار والمستكبرين ووصفهم وبين عاقبتهم:
ففي سورة الأنعام:{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أَوْ قَالَ أُوْحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَا أَنَزلَ اللّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ {93}

وفي سورة الصافات:{إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ {35}

وفي سورة غافر:{ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ {60}

وفي سورة الأحقاف:{وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُم بِهَا فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَفْسُقُونَ {20}

وفي سورة المائدة مدح الله عز وجل القسيسين الذين لم يستكبروا عن قبول الحق:{ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ {82}

وهذا قريب من كلام عيسى عليه السلام في أن التجديف على الله لا يغفر، أما أي خطيئة أخرى فتغفر…





Mini Profile PMTop
المشرف على مجموعة الكلمة الحق للحوار المسلم المسيحي
**********
المجموعة: الأعضاء
رقم العضوية.: 740
المشاركات : 1015
التسجيل : 30-March 04
الجنس :male
المكان:
البلد :


ياسيد عماد
واضح جداً أنك تتلاعب بالألفاظ مثلك مثل أي مسيحي .. أعلم إنك تمثل دينك ، فإن كنت صادق في كلامك لكان كلام كتابك صادق ، ولكن واضح جداً العكس

لا تتحدث عن موضوع سحر الرسول لأنك أنت المنسحب .. أرجع للموضوع لو كنت راجل وصادق في كلامك ، لكن الله عز وجل بث في قلبك الرعب وتخاف التكملة

وجدت في موضعك هذا المُفبرك أن أتيت بأسماء للسيد المسيح .. كأبن انسان وابن الله ...

ياأخي أنا بفضل الله ابن انسان وابن الله ... فما هو الفرق بيني وبينه ؟

وكذلك لم أجدك تذكر انه هو الله ! ، لماذا ؟ أجيبك أنا أيها المدعي الثقافة .... لأن الكتاب المقدس لم يذكر على لسان السيد المسيح أنه هوالله ... فتهربت بهذا اللفظ وأنكرته في ألقاب المسيح التي ذكرتها ... أين هي عقيدتك ؟ بالتخمين والأفتراضات ؟

ياسيد عماد
واضح أنك مُلحد ولا علاقة لك بالمسيحية بالمرة
سيبك من كلام التلاميذ ده وكلام الضحك على الذقون

قدم بنص على لسان السيد المسيح يذكر أنه هو الله خالق السماوات والأرض وما بينهم ولا معبود سواه

لو كنت مؤمن بذلك قدم دليلك

ياسيد عماد
أنت بسردك لهذا الموضوع أكبردليل على عدم مصداقية كلامك بسحر الرسول
فإذا كنت تؤمن بإله لا وجود له في الدنيا وليس لديك دليل على صدق كلامك في العقيد ، فهل تكون صادق في أي موضوع أخر

أتحداك أمام الجميع

إن كان لديك القدرة بتقديم نص على لسان المسيح بالكتاب المقدس بالكامل يذكر
أنه هو الله خالق السماوات والأرض وما بينهم ولا معبود سواه
أثبت لو كنت راجل بحق ودافع عن رب إن كان لك رب

مع العلم أن ربك مُختل وملعون كما جاء بالكتاب المقدس

فلو لديك ذرة من العقل لتدبرت هذا

أقرأ يا محترم ... أنا هنا أثبت إنك تُفبرك في مواضيع وانك مُلحد لا دين لك وأنك تُضيع في الوقت فقط .. أقرأ ياأستاذ

مرقص
3: 21 و لما سمع أقرباؤه خرجوا ليمسكوه لأنهم قالوا انه مختل

بولس
غلاطية 3 : 13إِنَّ الْمَسِيحَ حَرَّرَنَا بِالْفِدَاءِ مِنْ (لَعْنَةِ الشَّرِيعَةِ)، إِذْ (صَارَ لَعْنَةً ) عِوَضاً عَنَّا، لأَنَّهُ قَدْ كُتِبَ: («مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ»).


(يوحنا 7: 5)
إِخْوَتَهُ أَيْضاً لَمْ يَكُونُوا يُؤْمِنُونَ بِهِ ..

أليس هذا هو ربك الذي تحاول أن تثبت ألوهيته أمامنا
أنا أشفق عليك


--------------------
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلى بن أبي طالب رضى الله عنه
" ألا أعلمك كلمات تقولهن لو كانت ذنوبك كمدب النمل أو كمدق الذر لغفرها الله لك على أنه مغفور لك : اللهم لا إله إلا أنت سبحانك عملت سوءا وظلمت نفسي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت" .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل :
أتحب أن يقضي الله دينك : قال: نعم . قال : قل كل يوم قل اللهم مالك الملك إلى قوله بغير حساب رحمان الدنيا والآخرة ورحيمهما تعطي منهما من تشاء وتمنع منهما من تشاء اقض عني ديني فلو كان عليك ملء الأرض ذهبا لأداه الله عنك" .

=-=-=-=-=-=-=-=
swallow71962@yahoo.com
Mini Profile PMEmail PosterTop
عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع «1» (الزوار «0» - المتخفين «0»)
الأعضاء (1): #ياسر#

إضافة رد الرد السريعإضافة موضوعإضافة إستفتاء خيارات الموضوع
(12) [1] 2 3 ... آخر »


 



 
 
للأعلى للأعلى
 
 
 
 
 
 
جميع الأراء و المواضيع و الأفكار و المقالات والصوتيات والكتب هى ملك لأصحابها ولا تتحمل إدارة شبكة و منتديات الجامع الإسلامية أدنى مسئولية عنها