يسوع بن يوسف أم كان يظن أنه إبن يوسف...والتحريف مازال مستمرا
ومعلوم أن ما يوضع بين القوسين فهو جملة غير أصلية...مثل (الذين يشهدون في السماء ثلاثة) ونص (أنا الاول والأخر)
و تخيلوا أن لوقا أصلا كتب ............." ولما
ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة وهو ابن يوسف بن هالي"
يا اللعار
ومازالوا يسبون في المسيح ولوقا يروي (ما نسوا أن يغيروه) فيقول
Lk:4:22:
22 وكان الجميع يشهدون له ويتعجبون من كلمات النعمة الخارجة من فمه ويقولون
أليس هذا ابن يوسف. (SVD)
ويوحنا أيضا
Jn:6:42:
42 وقالوا أليس هذا هو يسوع ابن يوسف الذي نحن عارفون
بابيه وامه.. (SVD)
Jn 1:45
45 فيلبس وجد نثنائيل وقال له وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس
والانبياء يسوع ابن يوسف الذي من الناصرة.
(SVD)
وأنا صراحة لا أعلم أين كتب موسى عن يسوع بن يوسف ...بل وذكر أنه من
الناصرة؟...فإما أن فيلبس كان يقرأ نسخة محرفة من التوراة ...!!!
أو ربما اليهود محوا إسمه من التوراة كما فعلوا بإسم النبي محمد
أو ربما يوحنا كذاب مفضوح !!!
ولا يوجد إختيار رابع..........
ويكفينا على كذب كتاب الأناجيل ولوقا خصوصا ........قول لوقا رواية عن مريم
عليها السلام
Lk:2:48 فلما ابصراه اندهشا.وقالت له امه يا بنيّ لماذا فعلت بنا
هكذا.هوذا ابوك وانا كنا نطلبك معذبين.
(SVD)
هل كانت تعلم مريم وهي تقول وهي تقول له "هوذا ابوك" أن المسيح إين
الله................. وهو الله ....... وحبلت به بالروح القدس ؟
فإما أن يكون لوقا حكى ما حدث فعلا........... فيكون لدينا إعتراف من أم
يسوع .......أنه إبن زنا (أستغفر الله من هذا البهتان العظيم)
وإما أن يكون لوقا كاذب .........فماذا تختارون دام عقلكم؟
وأخيرا فلوقا (الذي يؤمن به النصارى) ...يسب المسيح ويتهم أمه بالزنا
بينما القرآن ومحمد عليه الصلاة والسلام (الذي يكفر بهما النصارى) يمجدان
المسيح وأمه عليهما السلام.
على العموم نطالب الروح القدس بتصحيح (أقصد تحريف) باقي ما أخطأ به كتاب الأناجيل
(المهرطقين) الذين نسبوا لأم المسيح الزنا!!!