الفاتيكان تعترف أنهم عبدة أوثان .. بالمصدر

 

البروتستانت كفرة

ويؤسفنا أن نذكر أن ارتداد قادة البروتستانت قد خلق بالفعل الأرضية لمثل هذه الوحدة. فهي حركة مبنية لا على الإيمان بل على الارتداد

علماً بأن "الأب هياسينت" اعلن أن لوثر " البروتستانت " أنقذ كنيسة القرن السادس عشر بتقسيمها، ومسئوليتنا في القرن العشرين أن ننقذ الكنيسة بإعادة وحدتها .

التعليق
1)
التناقض واضح
2)
تتدخل لوثر لإنقاذ الكنيسة يؤكد أن كتاب البروتستانت القدس أصح من كتاب الكاثوليك والأسفار المحذوفة غير قانونية ولا ترقى للوحي .

--------------------------

بابا الفاتيكان : البوذية دين سماوي وتحليل الصلاة مع الحيوانات

وفي عام 1981 أعلن البابا نفسه في طوكيو أمام حشد من الشينتويين والبوذيين (ديانتا اليابان) حكمة أسلافهم التي أوحت بأن يروا الحضور الإلهي في كل إنسان! وأضاف أنني كنائب للمسيح أعلن سروري أن الله وزع تلك العطايا الدينية بينكم! وفي توجو عام 1985 أعلن نفس البابا أنه صلي لأول مرة في حياته مع الحيوانات!( حمار كان أو كلب )

التعليق : ها هم رجال الدين ... أليست المسيحية ديانة وثنية ؟ فالبوذية وثنية أليس كذلك ؟ .

--------------------------

بابا الفاتيكان : المسيحيون يعبدون النار والأفاعي

وفي عام 1986 عقد في إيطاليا اجتماعاً مشتركاً للصلاة ضم تشكيلة من الديانات المختلفة في العالم بما فيها عابدي النار وعابدي الأفاعي ! وأعلن البابا في هذا الاجتماع أننا جميعاً نصلي لنفس الإله!!

وفي هذا المناسبة سمح البابا لصديقه الدالاي لاما أن يضع بوذا بدلاً من الصليب فوق المذبح في كنيسة القديس بطرس وأن يقوم هو والرهبان البوذيون المرافقين له بأداء شعائر عبادتهم في الكنيسة!!

التعليق : الكنيسة دور عبادة للوثنية

--------------------------

بابا الفاتيكان : بوذا قديس

وفي عام 1990 خصصت واحدة من المجلات الكاثوليكية في العالم عدداً لها عن البوذية، وتضمنت مديحاً من البابا لهذه الديانة، وفي إحدى مقالات هذا العدد كُرِم بوذا باعتباره أحد القديسين!!

التعليق : وهل بعد كلام بابا الفاتيكان رأي

--------------------------

ـ القس الميثودستي "أوكستام الذي رأس مرة المجلس، اشتهر هو الآخر بسبب تعبير (سوف يعطي عنه في يوم الدين أشد الحساب) وهو "الثور القذر" أطلقه على يهوه؛ الله في العهد القديم؛ بسبب الدينونات التي أرسلها على شعبه مثل الحيات المحرقة والوباء.

ـ الدكتور "وارنر فاللاو" أعلن في إحدى جلسات المجلس العالمي للتهذيب الديني في شيكاجو أن يسوع ليس هو الله، وليس هو إلهاً آخر. كما أنه ليس هو الإعلان الوحيد عن الله.
وقال إن تعليمنا يصبح وثنياً لو أننا قدمنا يسوع كالإعلان الوحيد عن الله، أو باعتباره الله.

ـ نذكر إحصائية كانت قد عُملت منذ سنوات في كلية لاهوت بروتستانية بأمريكا عن رأي طلبتها في بعض المسائل اللاهوتية، وكانت النتيجة هكذا :

56% رفضوا ولادة المسيح من عذراء.
71%
رفضوا أن هناك حياة بعد الموت.
54%
رفضوا قيامة المسيح بجسده بعد الموت.
98%
رفضوا أن هناك رجوعاً حرفياً للمسيح إلى الأرض.

ثم هذه إحصائية أخري من أوربا ومن الكاثوليك المقيمين في كل من فرنسا وإيطاليا.

49% لا يؤمنون بقيامة المسيح من الأموات.
60%
لا يؤمنون بالسماء.
77%
لا يؤمنون بجهنم.
75 %
لا يؤمنون بوجود الشيطان (ثلثا اللاهوتيين الكاثوليك لا يؤمنون بوجود الشيطان)


هذه هي حقيقة المسيحية .....

ألا هل بلغت .... أللهم فاشهد

 

 

 

والعجيب أن الإيمان الكاثوليكي ينص على :

قانون الكنيسة الكاثوليكيّ : نؤمن بإحكام ولابأيّ حال نشكّ أن كلّ مبتدع (مرتد) أو انفصالي سيكون نصيبه مع الشيطان و ملائكته في لهب النّيران الأبديّة , إلاإذا قبل نهاية حياته عاد انضم واتَّحَد معَ الكنيسة الكاثوليكيّة. (إستيقظ 8-11-1983ص4-5)

والبابا شنودة يقر بأن المسيحية أمتداد للوثنية الفرعونية وان أصل الصليب هو مفتاح الحياة وان قصة اليسوع هي مقتبسة من أساطير الفرعونية الوثنية

 

http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=5554

 

السيف البتار

 

 

 

1) ما هو المطلوب منا بعد ذلك ؟
2)
إذا كانت أكبر دولة في العالم المسيحي تقرب بعبادة الأوثان ، فما هو المطلوب من المسلمين ؟ 3) وما هي أغراضهم من جهة الإسلام ؟

أنا لا أكتب مواضيع من خاطري أو رؤيا لمنام لي كما هو حال رؤيا يوحنا بالكتاب المقدس ، بل هو نقل حرفي من موقع مسيحي بأسم .servant تحت بند /rev10.htm

إليكم ما جاء بالموقع المسيحي ، وبرجاء التركيز



http://perigord.neuvic.free.fr/flashbut.gif

أقتباس وفي عام 1981 أعلن البابا نفسه في طوكيو أمام حشد من الشينتويين والبوذيين (ديانتا اليابان) حكمة أسلافهم التي أوحت بأن يروا الحضور الإلهي في كل إنسان! وأضاف أنني كنائب للمسيح أعلن سروري أن الله وزع تلك العطايا الدينية بينكم!

وفي توجو عام 1985 أعلن نفس البابا أنه صلي لأول مرة في حياته مع الحيوانات!

وفي عام 1986 عقد في إيطاليا اجتماعاً مشتركاً للصلاة ضم تشكيلة من الديانات المختلفة في العالم بما فيها عابدي النار وعابدي الأفاعي ! وأعلن البابا في هذا الاجتماع أننا جميعاً نصلي لنفس الإله!! وفي هذه المناسبة سمح البابا لصديقه الدالاي لاما أن يضع بوذا بدلاً من الصليب فوق المذبح في كنيسة القديس بطرس وأن يقوم هو والرهبان البوذيون المرافقين له بأداء شعائر عبادتهم في الكنيسة!!

وفي عام 1990 خصصت واحدة من المجلات الكاثوليكية في العالم عدداً لها عن البوذية، وتضمنت مديحاً من البابا لهذه الديانة، وفي إحدى مقالات هذا العدد كُرِم بوذا باعتباره أحد القديسين!!

وهاك بعض تصريحات قادة هذه الحركات لنعرف مدي الكفر والشرك:

فالدكتور "ج.أ.بوتريك" رئيس المجلس عام 1940 في كتابه "الحق المسيحي والشكوك الحديثة" أنكر القيامة الفعلية للمسيح، وقال إن الإيمان بالوحي الحرفي للكتاب المقدس يقود إلى مستشفيات الأمراض العقلية. وقال في تهكم «لو أن الله يديننا بسبب خطية آدم، إذاً فإلهكم هذا أدعوه الشيطان».

والدكتور "ن.أ.فوسديك" بنيويورك اشتهر بسبب عظة عنوانها "خطر عبادة يسوع"! وفي كتابه "الكتاب المقدس الحديث" أنكر لاهوت المسيح والتثليث والمعجزات والقيامة!
أما القس الميثودستي "أوكستام"، الذي رأس مرة المجلس، اشتهر هو الآخر بسبب تعبير (سوف يعطي عنه في يوم الدين أشد الحساب) وهو "الثور القذر" أطلقه على يهوه ؛ الله في العهد القديم؛ بسبب الدينونات التي أرسلها على شعبه مثل الحيات المحرقة والوباء.

ثم الدكتور "وارنر فاللاو" أعلن في إحدى جلسات المجلس العالمي للتهذيب الديني في شيكاجو أن يسوع ليس هو الله، وليس هو إلهاً آخر. كما أنه ليس هو الإعلان الوحيد عن الله. وقال إن تعليمنا يصبح وثنياً لو أننا قدمنا يسوع كالإعلان الوحيد عن الله، أو باعتباره الله.

ونطرح بعض من الإحصائيات كانت قد عُملت منذ سنوات في كلية لاهوت بأمريكا عن رأي طلبتها في بعض المسائل اللاهوتية، وكانت النتيجة هكذا :

56%
رفضوا ولادة المسيح من عذراء.
71%
رفضوا أن هناك حياة بعد الموت.
54%
رفضوا قيامة المسيح بجسده بعد الموت.
98%
رفضوا أن هناك رجوعاً حرفياً للمسيح إلى الأرض.
ثم هذه إحصائية أخري من أوربا ومن الكاثوليك المقيمين في كل من فرنسا وإيطاليا.
49%
لا يؤمنون بقيامة المسيح من الأموات.
60%
لا يؤمنون بالسماء.
77%
لا يؤمنون بجهنم.
75 %
لا يؤمنون بوجود الشيطان (ثلثا اللاهوتيين الكاثوليك لا يؤمنون بوجود الشيطان)

 

ألا يكفي هذا أعتراف صريح بعبادة الأوثان مثلهم كمثل عبدة البقر والشمس والنار والأفاعي والبوذيين ... ويقر البابا بقوله { أننا جميعاً نصلي لنفس الإله }



http://perigord.neuvic.free.fr/balrebon.gif
ولكم الحكم

وإنا لله وإنا إليه راجعون

 

 

 

 

http://perigord.neuvic.free.fr/ball-1.gif وفي عام 1986 أعلن بابا الفاتيكان أمام عابدي النار والأفاعي أننا جميعاً نصلي لنفس الإله!!

http://perigord.neuvic.free.fr/bulleta1.gif
وفي توجو عام 1985 أعلن نفس البابا أنه صلي لأول مرة في حياته مع الحيوانات!
http://www.moveed.com/data/thumbnails/21/27.gif

http://perigord.neuvic.free.fr/an_pt_bleu.gif
وفي عام 1981 أعلن بابا الفاتيكان أمام حشد من الشينتويين والبوذيين بأنه كنائب للمسيح أعلن سروري أن الله وزع تلك العطايا الدينية بينكم!

http://perigord.neuvic.free.fr/boutroug.gif
وفي عام 1990 مدح بابا الفاتيكان الديانة البوذية و كُرِم بوذا باعتباره أحد القديسين!!


http://perigord.neuvic.free.fr/tourne.gif
ونظراً لأن الموضوع خطير وهام جداً ، وقد يحاول السادة أصحاب الموقع المسيحي حذف هذا الموضوع فقد فضلت أن أصور الموقع بالصور لكي يبقى الدليل تحت أيدينا مهما فعلوا .
وقد تم التثبيت لهذا الموضوع لأنه أعتراف صريح بأنهم عبدة أوثان

وإليكم المصدر : http://www.servant13.net/rev/rev10.htm

 

 

 

أرسل رئيس تحرير مجلة "إل موندو" الإيطالية خطاباً مفتوحاً موجهاً إلى بابا روما يقول فيه "إن الفاتيكان يواصل الحياة وهو يتناقض مع مُثله العليا تناقضاً مثيراً بين هذه المثل وبين واحد من أكثر مظاهـر الوجود دنيوية؛ ألا وهو المال!


وقد أطلقت مجلة "دير شبيجل" الألمانية منذ عدة سنوات على الكنيسة الرومانية الكاثوليكية لقب "أكبر مالك للسندات والودائع والعقارات في العالم".

كما أن وكالة الأسوشيتدبرس في تقرير لها نشر بتاريخ 27 مارس 1969 في أمريكا استخدمت نفس التعبير عن الفاتيكان إذ اعتبرته واحداً من أكبر الملاك في العالم.

وقالت نفس الوكالة إن الكرسي المقدس يملك في روما وحدها خمسة آلاف شقة مؤجرة تمنحه ملايين الدولارات سنوياً. وقالت مجلة "لويروبو" إن الفاتيكان وهيئاته الدينية يملكون مالا يقل عن ربع عقارات روما، بالإضافة إلى استثماراتها المنقولة، ويحصلون منها على أرباح خيالية.

وقالت مجلة "ديلي إكسبرس" اللندنية بتاريخ 5 يونيو 1961 إن الفاتيكان يمتلك أسهماً متحكمة في كبرى الشركات الإيطالية الخاصة بالغاز والإنارة والمياه والتليفون والنقل العام وسلسلة الفنادق وشركات التأمين.

إن الفاتيكان يمتلك استثمارات ضخمة في شكل ودائع من الذهب والسندات المالية في الولايات المتحدة تتضمن أسهماً (تفوق الخيال) يمتلكها في الشركات العملاقة :جنرال موتورز، وجنرال إليكتريك، وشل، وبترول الخليج، وبيت لحم للصلب، وشركة أي بي إم (كبري شركات العالم للحاسبات الإلكترونية)، وكذا شركات الطيران :تي دبليو أي ، وبان أمريكان.

ولقد صرح رجل اقتصادي متخصص يدعي "نيتو لوبللو" (وهوكاثوليكي أمريكي ) أن الفاتيكان مركز اقتصادي حيوي ، إنها أقدم وأكبر مؤسسة في العالم. وهي صرة لامبراطورية اقتصادية هائلة"، وإن ممتلكاتها متسعة ومتشعبة ومختلطة مع شركات عديدة، ولا يمكن معرفة كم تساوي ثروة الفاتيكان .

ولا يخفى على الجميع الفضيحة التي وقع فيها البابا شنودة بالنصبة والأحتيال على رب أسرة مسيحية حيث أشترى محل هذا الرجل بمبلغ عشرون ألف جنيهاً ، وبعد وفاة هذا الرجل ، باع البابا شنودة هذا المحل بـ 2 مليون جنيه مصرياً
المصدر :

http://www.arabtimes.com/dailynews.php?id=4057

http://groups.yahoo.com/group/alkalema_alhaq/message/2771


فأين هي العقيدة والمنهج السماوي الذين بين أيدي المسيحية ؟
يا سادة أفيقوا من الغيبوبة التي أنتم فيها .

مرفق تصوير الموقع المسيحي مصدر أخبار ثروة الفاتيكان

ومازالت الأعترافات مستمرة .

 

 

http://www.servant13.net/rev/rev10.htm

 

 

 

 

 

 

ثروة الفاتيكان

 

الكنيسة الرومانية الكاثوليكية تعترف بأن الكتاب المقدس غير موحى به !

وهذا اعتراف صريح :
إليكم النص ومرفق الدليل القاطع بالمصدر:

في الوقت الأخير وصلتنا رسائل بريدية وهاتفية من أعضاء منظمة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية. يبدوا أنهم يعتقدون أن من يعتبر أن الكتاب المقدس كلمة الله الموحى بها، يخطئون. ممثل هذه المنظمة يكتب:

أيوجد عندكم معلومات موثوقة، التي تعطيكم إمكانية إعتبار أن الكتاب المقدس كان موحى به؟ (موقفنا بخصوص هذا الوحي، بدون شك سيكون مختلف) وكنا أيضا نريد أن نعرف الدليل الكتابى بأن الكتاب المقدس كان القاعدة الوحيدة للإيمان، ولماذا هذه العقيدة لم تكن مقبولة حتى الوقت الذي أعلن فيه مارتن لوثر هذا سنة 1500 بعد المسيح. إذا كان الكتاب المقدس يعتبر القيادة الوحيدة للدين، كيف إستطاع المسيحيون الأوائل، الذين عاشوا قبل أن يُعلن العهد الجديد رسميا في القسطنطينية في سنة 381، أن يعرفوا تعاليم المسيح؟ نحن نعلن أن هذه العقيدة لا تعتبر كتابية، ولكن بالعكس تعتبر لوثرية،

 

 

 

 

 

بواسطة : السيف البتار

 

 

 

تعقيب :  أبو مريم

فالدكتور "ج.أ.بوتريك" رئيس المجلس عام 1940 في كتابه "الحق المسيحي والشكوك الحديثة" أنكر القيامة الفعلية للمسيح، وقال إن الإيمان بالوحي الحرفي للكتاب المقدس يقود إلى مستشفيات الأمراض العقلية. وقال في تهكم «لو أن الله يديننا بسبب خطية آدم، إذاً فإلهكم هذا أدعوه الشيطان».

صدق حينما قال " إن الإيمان بالوحي الحرفي للكتاب المقدس يقود إلى مستشفيات الأمراض العقلية"

فالعالم المسيحي عبارة عن مستشفى أمراض عقلية كبيرة

فلكى تصبح مسيحياً لابد ان تلغى عقلك وتدخل دائرة الجنون والاوعى لتتقبل عقائد المسيحيين

الفداء والصلب
ألوهية المسيح
التثليث
قيامة المسيح من الاموات

وأخيراً وليس آخراً عبادة الخروف أبو فروة وصوف