إن كنتم مؤمنين فإطردوا الشياطين وأشربوا السم

 

مرقس
فصل رقم 16
17
والذينَ يُؤمِنونَ تُسانِدُهُم هذِهِ الآياتُ: يَطرُدونَ الشَّياطينَ باَسمي، - تأملوا قال باسمي و العياد بالله -ويَتكلَّمونَ بِلُغاتٍ جَديدةٍ، 18و يُمسِكونَ بأيديهِم الحيّاتِ. وإنْ شَرِبوا السُمَّ لا يُصيبُهُم أذًى، ويَضعونَ أيديَهُم على المَرضى فيَشفونَهُم«.


يا ناس هدا كتاب للفكاهة-لدا أعمل معه صور - و ليس حتى كتاب رجل عاقل فكيف القول انه كتاب ديني ?? هل يعقل يا نصارى انكم لستم مومنين لأنكم لا تستطيعون عمل هاته الأشياء ,,??

 

إسماعيلي

 

 

 

مشاكة أنا مسلم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
!!!
للأسف هذا الكلام سد خانه كما يقال نظرا للنهاية الغريبة والتى على شكل صدمه لبشارة مرقس
فتم الإستعانه بإختراع بعض النصوص علها تقلل من صدمة التوقف الغريبه

وأنقل لك ماقاله الدكتور (زيد جلال) فى أحدى المنتديات

تأكدت بالفعل من أن الآيتين موضوع النقاش لا أثر لهما في المخطوطات الأقدم.

خاتمة إنجيل مرقس (16: 9 – 20):
إن هذه الفقرات غير موجودة في أقدم مخطوطتين: السينائية والفاتيكانية. وبعض المخطوطات يحذف أجزاء منها ويختلف في قراءاتها(Scofield) . وتكتب في هامش النسخة السريانية المتأخرة إضافة ملحوظة بعد الفقرة 9. هي: "وأعلنوا باختصار كل ما أُمِرُوا به، وكانوا مع بطرس. ثم بشروا بيسوع من المشرق للمغرب، التبشير المقدس الصالح بالخلاص الأبدي. آمين" (آدم كلارك). إن هذه الفقرات موجودة في النسخة السكندرية إلا أن البعض يعتبرها إضافة متأخرة (PNT).
يقول بروس ميتزحر:
نحن اليوم على علم أن آخر 12 آية فى الإنجيل المنسوب لمرقس غير موجودة فى أقدم المخطوطات اليونانية واللاتينية والسريانية والقبطية والأرمنية، وفى بعض المخطوطات التى تحتويه علامات ونجوم تشير إلى أن النص مشكوك فيه أو مزور.
Bruce Metzger, The Canon of the New Testament: its Origin, Development, and Significance (Oxford: Clarendon Press, 1987), pp. 269-270.

والفقرتان موضوع النقاش بيانهما كالتالي

الفقرة 17 غير موجودة في المخطوطات:
T Am WHmm Nmm NAmm

والفقرة 18 غير موجودة في المخطوطات:

T Am WHmm Nmm NAmm

إن خاتمة إنجيل مرقس غير موجودة في المخطوطات الأقدم ويدور حولها خلاف طاحن بين العلماء والباحثين ويجمعون تقريبًا على أنها مزورة :


Ending
There was some dispute among textual critics in the 19th century as to whether 16:9-20, describing some disciples' encounters with the resurrected Jesus, were actually part of the original Gospel, or if they were added later. The oldest extant manuscripts do not contain these verses and the style differs from the rest of Mark, suggesting that they were a later addition. A few manuscripts even include a different ending after verse 8. By the 5th century, at least 4 different endings have been attested. (See Mark 16 for a more comprehensive treatment of this topic.)

The third-century theologian Origen quoted the resurrection stories in Matthew, Luke, and John but failed to quote anything after Mark 16:8, suggesting that his copy of Mark stopped there, but this is an argument of silence. Critics are divided over whether the original ending at 16:8, which ends the Gospel at the empty tomb without further explanation, was intentional or the accidental loss of the complete ending or even the author's death.[4] Some of those who believe that the 16:8 ending was intentional suggest a connection to the theme of the Messianic Secret

لذا من الخطأ الشديد القيام بمناقشة موضوعها واعتباره من كلام السيد المسيح

فالخلاصه
منه لله الشخص الوحش أوى الذى وضع تلك النصوص