-
قرأت
مادة تقارن
مكانة المرأة
في كل من :
الإسلام ،
والنصرانية ،
واليهودية ،
ففوجئت كثيرا
بما منحه
الإسلام
للمرأة من
حقوق .
-
تعرفت
على قضايا
كثيرة حول
النصرانية
التي كنت
عليها ولم
أكن أعرفها .
-
في
البداية لم
أستطع فهم
عدة مسائل ،
مثل نصيب
المرأة في
الميراث ،
فاتجهت للبحث
عن تفسير
لذلك حتى
وجدت ما
أقنعني ،
فتساءلت
عندها في
نفسي : لماذا
تنشر وسائل
الإعلام صورة
سلبية عن
الإسلام ؟
لابد أن في
الأمر شيئا
ما .
-
بحثت
ولم أجد في
هذا الدين شئ
غير معقول .
-
لقد
حيرني الأمر
كثيرا ، وآثر
في حياتي
اليومية حتى
صرت لا أقوى
على النوم ،
كانت حيرتي
كبيرة لابد
لها من جواب
شاف ، وبدل أن
اعتزل وأبتعد
عن بحث هذا
الموضوع قررت
تعميق
قراءاتي
وتوسيع دائرة
البحث .
-
كنت
كلما تعمقت
في البحث
ازددت
اقتناعا بهذا
الدين .
-
دلوني على إمام مسجد
وجهت إليه ما كان عندي من أسئلة ، فكان
يجيبني إجابات زادت من إعجابي بالإسلام
فقررت أن أسلم .
-
لقدت
وجدت نفسي
مشدودة إلى
هذا الدين ،
فتعلمت أداء
الصلاة خلال
أسبوع ، بعد
أن حفظت ما
سأقوله
خلالها .
-
عرفني
الإمام على
زوجته
لتجيبني عن
جميع أسئلتي
الباقية .
-
المشكلات
مع أسرتي
بدأت بعد أن
لبست الخمار
، فقد رفض
والدي
مقابلتي ورفض
أي اتصال بي .
-
ارتدائي
للحجاب في
نظر والدي
جعلني
إرهابية تحمل
القنابل
لتضعها في
المترو .
-
ثقافة
والدي محدودة
، وجهله
بالإسلام سهل
عليه معاداته
.
-
لم
أفكر في
العمل في
فرنسا لأنني
أدرك جيدا أن
الإدارات
سترفض تشغيلي
لأنني محجبة .
-
الإسلام
ليس مقتصرا
على صلة
المسلم بربه
، إنه يوجه
علاقاتك
الاجتماعية
وسلوكك
اليومي .
-
الالتزام
بالإسلام في
فرنسا يجعلك
في جهاد يومي .
-
من
أصعب ما
عانيت منه :
الفارق
الكبير بين
الإسلام
والمسلمين ،
وهذا هو سبب
الصورة
السيئة التي
يحملها
الغربيون عن
الإسلام ،
إنهم لا
يفرقون بين
الإسلام
والمسلمين .
-
الذي
ساعدني على
تجاوز الفارق
بين الإسلام
والمسلمين هو
أنني عرفت
الإسلام قبل
أن أعرف
المسلمين .
-
وسائل
الإعلام تربط
بين التصرفات
السيئة لبعض
المسلمين
والإسلام ،
ولابد من عمل
كبير جدا
لتصحيح ذلك .
-
جدتي
أسلمت بعد أن
دعوت الله
تعالى في
أثناء أدائي
فريضة الحج
أن يهديها
الله إلى
الإسلام ،
فأنا أحبها
كثيرا ، إذ
إنها هي التي
ربتني ، لم
تكن تتوقع أن
المسلمين
طيبون وكرماء
إلى هذه
الدرجة .